الصفحة الرئيسية قضايا وطنيةجماهيرية حصيلة تطورات الحالة الوبائية بالمغرب ليوم الخميس 4 يونيو وانعكاساتها

حصيلة تطورات الحالة الوبائية بالمغرب ليوم الخميس 4 يونيو وانعكاساتها

كتبه saad mertah

تقرير إعلامي للرفيقة عزيزة الرامي

حصيلة كورونا ليوم 4 يونيو: حالتي وفاة، 329 حالة شفاء و81 إصابة جديدة مؤكدة

أعلنت وزارة الصحة المغربية اليوم الخميس 4 يونيو 2020 عن إصابة 81 شخص لترتفع الحصيلة الإجمالية للمصابين بالفيروس في المغرب إلى 8003 حالة.

وقال منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة، معاد لمرابط، إنه تم تسجيل حالتي وفاة جديدتين خلال الساعات الـ 24 الأخيرة ليرتفع العدد الإجمالي الى 208 حالة.

وأضاف لمرابط أنه تم تسجيل 329 حالة شفاء من مرض (كوفيد-19) خلال الساعات الـ 24 الأخيرة، ليرتفع بذلك العدد الإجمالي لحالات الشفاء إلى 7195 حالة.

أما عن الحالات المستبعدة بعض تحاليل مخبرية سلبية، فقد بلغ 253007 حالة

بعد انتقادات واسعة.. وزارة الداخلية تشرع في عزل المستفيدين من الدعم دون وجه حق

كشفت عدة موقع إعلامية أن وزارة الداخلية شرعت في مراجعة لوائح المستفيدين من دعم صندوق مواجهة التبعات الاقتصادية والاجتماعية لفيروس كورونا، سواء الذين استفادوا عبر بطاقة رميد أو الذين سجلوا أسمائهم في الموقع الذي أحدثته لجنة اليقظة الاقتصادية بالنسبة للذين لا يتوفرون على بطاقة راميد.

وحسب نفس المصادر فقد بدأت مصالح الوزارة في مراجعة اللوائح والتدقيق فيها، من أجل عزل الذين لا يستحقون هذا الدعم وتقدموا بطلب للاستفادة منه.

رغم انخفاضه دوليا، ارتفاع جديد في أسعار المحروقات بالمغرب.

كشفت عدة مواقع إعلامية عن استمرار أسعار المحروقات في الارتفاع بمختلف محطات الوقود بالمغرب وتزامن هذا الارتفاع مع عودة نشاط بعض من القطاعات الاقتصادية بالبلاد ومع اقتراب موعد رفع الحجر الصحي بالبلاد . ووصلت أسعار المحروقات إلى 7 دراهم و 73 سنتيم للغازوال و 8 دراهم و 86 سنتيم للبنزين في أغلب محطات الوقود.

وقد استنكر العديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين أنها غير معقولة وخاصة أن أسعار النفط شهدت انخفاضا في السوق الدولية في الآونة الأخيرة.

والجدير بالذكر أن أسعار البنزين والغازوال، انخفضت بحوالي درهمين منذ بداية الحجر المنزلي في العشرين من مارس الماضي، حيث اقترب سعر الغازوال من المستوى الذي كان عليه قبل تحرير الأسعار قبل خمسة أعوام.

CDT وFne تراسلان وازرة التعليم للمطالبة بفتح حوار مسؤول حول الوضع التعليمي الراهن

راسلت النقابة الوطنية للتعليم كدش و الجامعة الوطنية للتعليم / التوجه الديمقراطي وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، للمطالبة بفتح حوار جدي بخصوص الوضع التعليمي ومشاكله ومتطلبات المرحلة لورش الاصلاح الشامل للمنظومة لتأهيل المدرسة العمومية لتقوم، وكذلك بالانكباب الجدي والمسؤول على المطالب التي تم رفعها، وتسوية كل ملفات الشغيلة التعليمية العالقة، سواء تلك التي تعهدتم بحلها في آخر لقاء معكم، أو تلك التي لم تُقدموا فيها حلولا ترقى لانتظارات نساء ورجال التعليم حسب تعبير المراسلة التي توصل بها .

وذكرت المراسلة وزارة التربية الوطنية بالتزاماتها السابقة بإخراج المراسيم التعديلية الخاصة بمعالجة الملفات المتعلقة أساسا بملف الإدارة التربوية (إسناد ومسلك) وملف الترقي بالشهادات وملف المكلفين خارج سلكهم وملف التوجيه والتخطيط التربوي و تساءلت المراسلة عن سبب تأخر الوزارة في الإفراج عن هذه المراسيم مع مطالبتها بإصدار مرسوم تعديلي للمساعدين التقنيين والمساعدين الإداريين ولملف الدكاترة بإحداث إطار أستاذ باحث مذكرة الوزارة بأن مشروع النظام الأساسي الجديد استغرق الحوار فيه ست سنوات متسائلة عن زمن مدها بمسودة النظام الأساسي لإبداء رأينا النهائي فيه وإخراجه كنظام أساسي عادل ومنصف ومحفز وموحد، يوحد جميع مكونات الشغيلة التعليمية في إطار الوظيفة العمومية، بمن فيهم الأساتذة الذين فُرض عليهم التعاقد؟ وهو مدخل للطي النهائي لهذا الملف حسب تعبير المراسلة دائما.

#الباطرونا_تخلص_ماشي_العمال.. حملة إعلامية لتسليط الضوء على معاناة الطبقة العاملة

اطلق اليوم النهج الديمقراطي حملة إعلامية بهاشتاج #الباطرونا_تخلص_ماشي_العمال وذلك تنديدا بتحميل فاتورة أزمة كرونا وما خلفته على كاهل أفقر طبقة في المجتمع – الطبقة العاملة، وأيضا تنديدا بالاستغلال البشع الذي تنهجه الباطرونا والشركات الأجنبية في حق العمال/ات.

كما جاءت الحملة حسب منظميها لتسليط الضوء على ظروف العمال/ات الذين يشتغلون خارج القانون وغير معترف بهم ولا يتوفرون على أي حماية اجتماعية ويتقاضون أجور منخفضة ومهددون بالطرد يوميا، خاصة وأن الدولة حسب منظمي هذه الحملة لا تتحمل مسؤولياتها لإجبار الباطرونا والشركات الأجنبية على احترام مقتضيات مدونة الشغل رغم علاتها.

قد تعجبك أيضاً

اترك تعليقًا